1. وركزت الفقرات في هذه
القائمة على
ثلاثة أبعاد أساسية هي:
أ- حاجات كل من المعلم والمتعلم.
ب- فاعلية وتكامل البرنامج من . حيث المحتوى والأساليب.
ج ـ قابلية البرنامج للاستخدام وكفاءاته من الناحية التقنية.
وفي كتاب بعنوان " الحواسيب المصغرة والتربية الخاصة: عملية الاختيار واتخاذ القرار"قدّم تابر (Taber,1982) من صانعي القرارات التربوية لمديري المدارس وغيرهم معلومات وموجهات لاختيار نظم الكمبيوتر المناسبة لهم. ويشتمل الكتاب على فصول تغطي استخدامات الحاسوب لأغراض وإدارية في مجال التربية العامة ومجال التربية الخاصة
وفي مقال بعنوان "المعلمون والإنصاف التكنولوجى" دعا براون، وهيجنز، وهارتلي
(, Higgins& Brown,2001) إلى إتاحة الفرص أمام جميع الطلبة للإفادة من البرامج والأنشطة التعليمية، بما فيها تلك المنفذة بمساعدة التكنولوجيا، لتطوير أقصى ما تسمح به قابلياتهم. ويشير المقال إلى أن هذا يتطلب تعديل اتجاهات كل من المعلمين والطلبة نحو التكنولوجيا واختيار البرامج المناسبة الصفوف لحاجات المتعلمين لتوظيفها في والمدارس.
وناقش ((Grimes,1981)جرايمس بعض استخدامات الكمبيوتر في تعليم الطلبة المعوقين مهارات أكاديمية متنوعة والوقاية من المشكلات التعلمية. وركز المقال على مشكلات:الانتباه، والتمييز البصري، والذاكرة، والتعميم، واقترح المقال بذل المزيد من الجهود لتكييف برامج الكمبيوتر لتتلاءم والحاجات الفردية للمتعلمين ذوي الحاجات الخاصة ودعا معلمي هؤلاء الأطفال إلى فهم لغة الكمبيوتر وبرامجه لأنها أصبحت ضمن المهارات الأساسية التي ينبغي عليهم اكتسابها .
وفي كتاب بعنوان "الكمبيوتر في خدمة الأطفال والشباب الموهوبين" شجّع نازارو Nazzaro, 1981) ) (المعلمين على فهم الكمبيوتر واستخدامه تعليم في الطلبة الموهوبين والمتفوقين. وقدم الكتاب مجموعة من مصادر المعلومات والبرامج المناسبة لتوظيف الكمبيوتر في تعليم هؤلاء الطلبة.
وفي دراسة حديثة، حاول ايديبرن (Edyburn, 2000 ,) الإجابة عن السؤالين التاليين:
ثلاثة أبعاد أساسية هي:
أ- حاجات كل من المعلم والمتعلم.
ب- فاعلية وتكامل البرنامج من . حيث المحتوى والأساليب.
ج ـ قابلية البرنامج للاستخدام وكفاءاته من الناحية التقنية.
وفي كتاب بعنوان " الحواسيب المصغرة والتربية الخاصة: عملية الاختيار واتخاذ القرار"قدّم تابر (Taber,1982) من صانعي القرارات التربوية لمديري المدارس وغيرهم معلومات وموجهات لاختيار نظم الكمبيوتر المناسبة لهم. ويشتمل الكتاب على فصول تغطي استخدامات الحاسوب لأغراض وإدارية في مجال التربية العامة ومجال التربية الخاصة
وفي مقال بعنوان "المعلمون والإنصاف التكنولوجى" دعا براون، وهيجنز، وهارتلي
(, Higgins& Brown,2001) إلى إتاحة الفرص أمام جميع الطلبة للإفادة من البرامج والأنشطة التعليمية، بما فيها تلك المنفذة بمساعدة التكنولوجيا، لتطوير أقصى ما تسمح به قابلياتهم. ويشير المقال إلى أن هذا يتطلب تعديل اتجاهات كل من المعلمين والطلبة نحو التكنولوجيا واختيار البرامج المناسبة الصفوف لحاجات المتعلمين لتوظيفها في والمدارس.
وناقش ((Grimes,1981)جرايمس بعض استخدامات الكمبيوتر في تعليم الطلبة المعوقين مهارات أكاديمية متنوعة والوقاية من المشكلات التعلمية. وركز المقال على مشكلات:الانتباه، والتمييز البصري، والذاكرة، والتعميم، واقترح المقال بذل المزيد من الجهود لتكييف برامج الكمبيوتر لتتلاءم والحاجات الفردية للمتعلمين ذوي الحاجات الخاصة ودعا معلمي هؤلاء الأطفال إلى فهم لغة الكمبيوتر وبرامجه لأنها أصبحت ضمن المهارات الأساسية التي ينبغي عليهم اكتسابها .
وفي كتاب بعنوان "الكمبيوتر في خدمة الأطفال والشباب الموهوبين" شجّع نازارو Nazzaro, 1981) ) (المعلمين على فهم الكمبيوتر واستخدامه تعليم في الطلبة الموهوبين والمتفوقين. وقدم الكتاب مجموعة من مصادر المعلومات والبرامج المناسبة لتوظيف الكمبيوتر في تعليم هؤلاء الطلبة.
وفي دراسة حديثة، حاول ايديبرن (Edyburn, 2000 ,) الإجابة عن السؤالين التاليين:
1.
ما مدى اتساع وانتشار أدوات تكنولوجيا التربية الخاصة
ما الذى تعلمناه حتى الآنولتحقيق تمت مراجعة محتويات ما مجموعة 26 مجلة علمية . صدرت . وتمخضت الدراسة عن مقالة تناول مقالا منها قضايا تتعلق
ببحوث وممارسات التكنولوجيا في ميدان التربية الخاصة.وبيّن تحليل الأدب أن الدراسات التي نشرت في1999 تسهم في مجالات متنوعة من أهمها: البحث والممارسة وتطبيقات التكنولوجيا مع فئات الإعاقة المختلفة والمستويات الصفية المختلفة.
وعلى وجه التحديد، فقد تناولت المقالات والدراسات قضايا تتعلق باستراتيجيات التدريس. ومن حيث أهم الموضوعات التكنولوجية التي تم التركيز عليها فهي: التكنولوجيا المساندة، وتكنولوجيا التعليم، وشبكة المعلومات الدولية (الانترنت).
وعلى أي حال، فالحواسيب ليست سوى واحدة من أدوات التدريس المتاحة
فهي لا تقدم حلولا سحرية لمعضلات التربية، وما تقدمه هو وسط إضافي للتدريس، للمعلمين الطلبة (Lewis 1987) أو طريقة أخرى للمعلمين لمحاولة تلبية حاجاتهم
ينبغي التذكير هنا بأن استخدام الكمبيوتر في غرفة الصف والمدرسة ينطوي على تحديات متنوعة بالنسبة للمعلمين من أهمها:
أ- تغيير طرق إدارة الصف.
ب- تغيير أدوار من المعلمين والطلبة.
ج- صعوبات في اختيار البرامج التعليمية المحوسبة للطلبة.
فائدة الحاسوب في مجال التعليم المدرسي
ردحذفيُمكن للحاسوب أن يكون مفيداً في إكمال الأعمال المدرسية، عن طريق الوصول إلى مصادر لا تحصى من المعلومات، حيث يُمكن إنجاز الأعمال المدرسية بشكلٍ مرتبٍ ومنظمٍ من خلال استخدام معالج النصوص، والجداول، وبرامج العرض على الحاسوب، في حين أنّ الألعاب التعليمية، والبرامج يُمكن أن تجعل التعلم مُتعةً، وفيما يأتي نظرة على بعض الطرق التي يُمكن من خلالها استخدام جهاز الحاسوب الشخصي للعمل المدرسي:
١- البحوث المدرسية والوصول إلى أيّ معلوماتٍ يتمّ البحث عنها، من خلال البحث على الإنترنت من جهاز الحاسوب.
٢- التعليم الفعّال والممتع، حيث إنّ أجهزة الحاسوب وبرامجها، والألعاب الموجودة عليها، تجذب انتباه المتعلم، حيث يُمكن اللعب بالألعاب التعليمية التي تغطي مواضيع القراءة، والرياضيات، واللغة الأجنبية، والعلوم.
٣- القيام بالأعمال المدرسية بشكلٍ منظم، وذلك من خلال وجود برامج الكمبيوتر، مثل: ميكروسوفت ورد، وميكروسوفت باوربوينت، وميكروسوفت إكسيل، حيث تساعد هذه البرامج على إكمال العمل المدرسي بطريقةٍ منظمة، فعلى سبيل المثال عندما يتمّ إنشاء عرضٍ تقديمي بواربوينت، يسمح بتقديم المعلومات بطريقةٍ جذابة، كما أنّ الصور والأصوات وغيرها، يُمكن أن تُعزز المهام المدرسية.
٤- استخدام الحاسوب لتزويد الطلاب بالمعلومات المتنوعة، من خلال عمل الأبحاث، وتصفح المناهج الدراسية، والمتطلبات الأساسية