ان
استخدام الحاسوب لأغراض لا يقدم فوائد فقط بل هو قد ينطوي على التدريس صعوبات
ومشكلات. فجودة الحاسوب تعتمد على جودة برامجه البرامج لاوبعض تستند إلى مبادئ
التدريس الفقال، إضافة إلى ذلك، فما تزال كفاءة عدد كبير من برامج الحاسوب غير
معروفة جيدا، وثمة حاجة كبيرة إلى التحقق من فاعليتها علميا.وأخيرا ، فتكنولوجيا الحاسوب تتغير باستمرار ويتم تحديثها بشكل
متواصل مما قد استخدام البرمجيات المتوفرة بالنماذج الجديدة. هذا من جهة، ومن جهة يحول
دون أخرى، فما تزال الفرص المتاحة للطلبة لاستخدام الحاسوب محدودة فليس أمراً غير
مألوف أن لا يتوفر حواسيب في مدارس كثيرة أو أن يتوفر عدد قليل منها فقط في مدارس
أخرى (Lewis & Doorlag, 1987)
حدوث تضرّر في العينين؛ حيث إنّ الجلوس لساعاتٍ طويلة أمام جهاز الحاسوب دون الحصول على الراحة يؤدّي إلى تعبٍ وإرهاق وإجهاد في العين.
ردحذفتعريض عضلات الرقبة لمشاكل تُسبّب الأوجاع نتيجة الجلوس الطويل أمام شاشة الحاسوب.
عزل مُستخدم الحاسوب عن العالم الخارجي والمحيط به؛ لأنّه يأخذ وقتاً طويلاً من حياته على حساب القيام بالنشاطات الأخرى.
سلبيات الحاسوب بالرغم من الإيجابيات الكبيرة للحاسوب إلا أنّه يحتوي على العديد من السلبيات وهي: حدوث تضرر في العينين، وذلك من خلال الجلوس لساعات طويلة أمام جهاز الحاسوب دون الحصول على الراحة، يؤدي إلى تعب وإرهاق وإجهاد في العين. تعريض عضلات الرقبة لمشاكل وعيوب تسبب الأوجاع نتيجة للجلوس الطويل أمام شاشات الحاسوب. يعزل المستخدم له عن العالم الخارجي والمحيط به؛ لأنّه يأخذ وقت طويل من حياته على حساب القيام بالنشاطات الأخرى. الشعور بصداع وأوجاع في الرأس.
ردحذف١-رامي عبدالله الغامدي.
٢-محمد عثمان.
٣-ريان عبدالله احمد.
٤-عبدالله جمعان سعيد.
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذف•ضعف في المهارات الأساسية: فاستخدام الهواتف الذكيّة وأجهزة الحاسوب والأجهزة اللوحيّة بدلاً من الورقة والقلم أدى إلى تدنّي مستويات المتعلمين في المهارات الأساسية في التعليم كالكتابة الجيدة؛ حيث إنّ العثور على شخص يتقن الكتابة بخط جيد أصبح شبيهاً بالحصول على إبرةٍ في كومة قش، ويذكر الخبراء إلى أنّ استخدام التكنولوجيا بدلاً من الكتابة اليدوية يُبطئ عملية التفكير، فعدم حصول الخلايا العصبية على أوامر يجعلها غير فعّالة وكأنها تغط في سباتٍ عميق.
ردحذف•تقديم معلومات مضلّلة :العديد من المواقع الإلكترونيّة تزود الأشخاص بمعلومات خاطئة تمّ نسخها ولصقها من مواقع ومراجع أخرى لم يتمّ التأكّد من مدى دقتها، وبالتالي يتم تضليلهم بهذه المعلومات، وهذا يرجع إلى أنّ أصحاب المواقع الإلكترونية يحرصون على حصول مواقعهم على الترتيب الأعلى ضمن قائمة تصنيفات مواقع الإنترنت بدلاً من التركيز على المحتوى الذي يتم نشره.
•تقليص دور المعلم: ساهم الإنترنت في تقليل دور المعلمين؛ فأصبح المتعلمين يعتمدون على شبكة الإنترنت من أجل الحصول على معلومة ما بدلاً من سؤال المعلم عنها، كما أنّ التطور السريع والمتواصل لتقنيات التكنولوجيا شكّل عائقاً كبيراً أمام المعلم الذي لا يمتلك تلك التقنيات، ممّا شكّل عائقاً إضافياً أمام المدارس التي أصبح لزاماً عليها استقطاب خبراء التوعية التقنّية من أجل تدريب المعلمين على استخدام هذه التقنيات والمهارات، وهذا بدوره أدى إلى زيادة النفقات.
•تأثير التكنولوجيا على الصحة: يؤثر استخدام التكنولوجيا بشكل غير منتظم على الصحة الإجتماعية والعقلية والبدنية؛ فاستخدام الأجهزة الرقميّة يسبب الإجهاد للعين وفقاً لما ذكره مجلس الرؤية: "العديد من الأفراد يعانون من عدم الراحة في العين بعد استخدام الشاشة لأكثر من ساعتين في المرّة الواحدة"، كما أنّها تؤثر على الرأس والرقبة، وتساهم في خفض مستوى النشاط البدني وما يصاحب ذلك من كسل.
•النفقات الهائلة: استخدام التكنولوجيا في التعليم كبديل عن الورقة والقلم يتطلب إنفاق مبالغ ضخمة من قِبل المدارس والكليات التّعليميّة من أجل شراء وتوفير الموارد الضرورية كأجهزة الحاسوب وغيرها، وإنفاق آلاف الدولارات من أجل تحديث البرامج القديمة التي لا تتوافق مع التكنولوجيا الحالية.
ساره محمد مساعد الزهراني
ردحذف١-استخدام الحاسوب في التعليم عمليه مكلفه اقتصاديا حيث يلزم توافر عدد كاف من الاجهزه للمتعلمين
٢-ضرورة إجراء عمليات صيانه للأجهزه المستخدمه بصوره مستمره وهذا يتطلب توفير عدد كافٍ من الاختصاصين في كل مؤسسه
٣-افتقاد العمليه التعليميه عن طريق الحاسوب الى التفاعل الطبيعي بين المعلم والمتعلم
٤-استخدام الصور المتحركه والثابته والموسيقى يمكن ان تكون في الوقت نفسه من مشتتات الانتباه لدى المتعلمين
٥-جلوس الأفراد لفترات طويله امام الجهاز يؤدي الى الاجهاد